لكل شئ ضريبة.. ولكل خطوة تجميلية تأثيرها الإيجابي والسلبي، لكن هل تتسبب عملية تكبير الثدي بالسيليكون في منع الرضاعة الطبيعية؟ أو تؤثر عليها بأي شكل من الأشكال؟ اعرفي إجابة هذا السؤال مع الدكتور مينا ممدوح.

مثلما تعاني العديد من السيدات من حجم الثدي الصغير ويحاولن السيطرة على قلة ثقتهن في أنفسهن ويلجأن لعمليات تكبير الثدي بالسيليكون، إلا أنهن يشعرن بالخوف الشديد من تأثير ضريبة زيادة جمالهن هذا، على دورهن في الأمومة وكيفية تأديتها على أكمل وجه، فيسألن هل من الممكن أن تؤثر تلك العملية على كيفية قيامهن بالرضاعة الطبيعية مع أطفالهن.

في أثناء الكثير من عمليات تكبير الثدي بالسيليكون، قد يحدث قطع في قنوات الحليب والأعصاب التي تتحكم في إنتاج وإدرار اللبن، خاصةً مع انخفاض الأنسجة الغددية للثدي عند تلك المرأة، وانخفاض معدل إنتاج الحليب بغض النظر عن القيام بالعملية، لكن في عملية تكبير الثدي بالسيليكون بشكل عام تقل استجابة أعصاب الهالة حول حلمة الثدي، وكذلك الحلمة نفسها لأعصاب القنوات الثديية، خاصةً بعد قيام طبيب التجميل المختص بعمل شق جراحي في أو حول محيط الهالة البنية في أثناء العملية، ولكن في حالة عدم تأثُّرها بأي شق جراحي فإن تأثير عملية زراعة السيليكون في الثدي على إدرار اللبن يكون ضعيفًا.

أي أن موضع الشق الجراحي الذي يُدخل الطبيب من خلاله زرعة السيليكون يؤثر بشكل مباشر على عملية إدرار اللبن وبالتالي يؤثر على الرضاعة الطبيعية، لذلك عليكِ قبل اتخاذ قرار عملية تكبير الثدي بالسيليكون مع الدكتور مينا ممدوح أخصائي جراحات التجميل ونحت وتنسيق القوام التأكد من: 

1. مكان الشق الذي سوف يعتمد عليه في عملية تكبير الثدي بالسيليكون.

2. الانتهاء من فترة الرضاعة الطبيعية بفترة كافية قبل عملية الزراعة.

3.  السؤال عن موضع حشوة السيليكون في الثدي، إذ أنها تؤثر أيضًا بشكل مباشر على عملية إدرار اللبن؛ خاصةً إذا تم وضع حشوة السيليكون أسفل الغدد الثديية، فإنها تعيق تدفق اللبن في الثدي وتقلل من خروجه منه.

• محاولة إرضاع طفلكِ من 8 إلى 12 مرة؛ لمحاولة زيادة تحفيز الغدد الثديية على إفراز اللبن قدر المستطاع.

• عمل تدليك للثدي لمحاولة تحفيز القنوات اللبنية.

• استخدام مضخة الثدي لشفط اللبن خارج الثدي بعد وجود صعوبة في الحصول على نتيجة من الخطوتين السابقتين، وبعد تأثير عملية تكبير الثدي بالسيليكون على إدرار اللبن في عملية الرضاعة بشكل مباشر.

وأخيرًا يُنصح باختيار طبيب التجميل المختص ومناقشة معه جميع الآثار الجانبية التي من الممكن أن تنتج عن عملية تكبير الثدي بالسيليكون، واختيار الوقت المناسب للشروع في إجرائها؛ لمحاولة تقليل آثارها الجانبية قدر الإمكان.

لعلكِ سمعتِ عن عملية تجميل الجفون، فهي تلك العملية تجميلية الهدف، التي بها تتم إزالة أي دهون زائدة من كل من الجفنين العلوي والسفلي للعين، بحيث يرجع شكل العين بدون أي دهون زائدة أو ترهلات، ويظهر شكل الوجه أكثر إشراقًا وحيويةً، فمع مرور الوقت وكبر السن يقل إنتاج الجسم لمادة الكولاجين، ومع زيادة الوزن يبدأ تراكم الدهون في جميع أجزاء الجسم ومنها الجفون، والتي تظهر بشكل متهدل يؤثر على المنظر الجمالي للوجه عند النظر إليه.

يجب عليكِ أن تلجئي لعملية تجميل الجفون عند مرورك بتهدل ظاهر وملحوظ في الجفن العلوي أو السفلي، بشكل يعيق النظر أو يؤثر على الشكل الجمالي للعين، حيث يتم التخلص من أي زوائد جلدية موجودة أو جلد مترهل.

تستمر نتائج عملية تجميل الجفون فترة تتراوح بين 10 إلى 15 سنة من إجرائها، فهي جراحة تجميلية ذات نتيجة ممتازة وتترك الوجه في مظهر مُشرق ومليء بالحيوية، لكن بفعل تأثير العوامل الوراثية وكبر السن أو زيادة الوزن بشكل مفرط، قد يبدأ تهدلها مرة أخرى؛ لذا قد تلجئين إلى إجراء العملية مرة أخرى.

بعد عملية تجميل الجفون مع الدكتور مينا ممدوح أخصائي جراحات التجميل ونحت وتنسيق القوام سوف يستمر الورم الناتج عن العملية حوالي أسبوع بعد العملية. ثم يبدأ أن يختفي في غضون من 10 أيام إلى أسبوعين. ثم تبدأ النتيجة النهائية للعملية في الظهور بمرور الوقت، لكنها تختلف باختلاف مكان وجود الشق الجراحي إذا كان في ملتحمة العين فتكون فترة الاستشفاء أقل، أما إذا كان فوق الجفن نفسه فإنه يتطلب مزيدًا من الوقت، لذلك ينصح الدكتور باتباع الآتي لمحاولة مرور فترة النقاهة بسلام وبأقل ضرر ممكن:

• الخضوع للراحة التامة بعد العملية بمدة لا تقل عن أسبوع.

• ضرورة وضع الثلج على منطقة العين، مع تطبيق الكريمات التي قد وصفها لك من مضادات حيوية ومسكنات للآلام؛ لمنع حدوث أي عدوى ممكنة بعد العملية، ولمحاولة مرور فترة النقاهة بسلام وتقليل الورم الناتج عنها قدر المستطاع.

• عدم القيام بأي أنشطة شاقة أو تمارين رياضية عنيفة.

• تجنب ممارسة عادة التدخين والامتناع عن شرب المواد الكحولية؛ لأنها تزيد من مدة فترة الاستشفاء.

• عمل ضمادات دورية على مكان الشقوق الجراحية إذا كانت أعلى الجفن أو في الملتحمة؛ لمساعدة الخيوط التجميلية بها على الذوبان في أسرع وقت وعدم ترك أي ندوب بعد العملية.

قد يكون هدف  الفتيات هو الحصول على ثدي ممتلئ وكبير إلا أنه قد يكون حلم الأخريات هو الوصول إلى طريقة تساعدهن على تصغيره، لكن لماذا تبحث تلك الفتيات عن تصغير الثدي؟ وما هي أضرار كبر حجم الثدي حتى يبحثن عن طريقة لتصغيره؟

مع زيادة وزن الجسم وبدأ تراكم الدهون به يكون الثدي من الأماكن التي تخزن دهون بشكل كبير جدًا بين خلاياه، ومع معاناة بعض الفتيات من السمنة المفرطة يكون حجم الثدي لديهن كبيرًا بشكل مبالغ به، حتى يبدأ أن يسبب لهن أعراض مرضية مثل:

• آلام الظهر.

• آلام الفقرات.

• آلام الرقبة.

• آلام الكتف.

• وجود صعوبة في اختيار حمالات الصدر الخاصة بهن.

• وجود صعوبة في الحركة بسبب حجم الثدي الكبير.

• تكون التهابات وفطريات أسفل الثدي؛ بسبب احتكاكه المفرط بنسيج البطن العلوي.

• عدم وجود تناسق بين حجم الثدي وبقية أجزاء الجسد؛ حتى أنهن يخجلن من ارتداء ملابسهن أمام أحد بسبب كبر حجم ثديهن.

فيكون الهدف من العملية في الأساس علاجي للتخلص من آلام الظهر والرقبة والعمود الفقري، وتجميلي في بعض الحالات لتحقيق التناسق بين شكل الثدي وبقية أجزاء الجسم، ولزيادة الشعور بالرضا عن النفس والثقة في جمال الجسم، إذ إنه من الممكن أن يسبب الثدي الكبير لدى عدد من الفتيات مواقف محرجة؛ مما قد يعرضهن لعدد من المشكلات النفسية، بخلاف المشاكل الجسمانية.

• أخذ قسطًا مناسبًا من الراحة بعد العملية وعدم العودة مباشرةً إلى العمل، إلا بعد مرور أسبوعين من ميعاد إجراء العملية.

• عدم حمل أي أشياء ثقيلة بعد العملية لمدة شهر، مع عدم ممارسة أي نشاط بدني عنيف.

• عمل غيارات دورية مكان الشقوق الجراحية للعملية؛ للتقليل من آلامها ومنع حدوث أي عدوى بعد العملية وكذلك تقليل الندوب الناتجة عنها، والتي قد تؤثر على الشكل الجمالي للثدي.

• المحافظة على تفريغ أنابيب الصرف بعد العملية والتي تكون متصلة بالثدي، بالطريقة التي سوف ينصحك بها الطبيب، لمحاولة تقليل الورم الناتج عن العملية قدر المستطاع.

• الالتزام بارتداء كورسيه طبي خاص من مواد ذات جودة عالية؛ لتقليل الورم بعد العملية.

• تناول ما سوف يصفه لكِ من أدوية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الآلام لمرور فترة النقاهة بسلام.

• عدم التعرض المستمر إلى أشعة الشمس، بل ومنع تعرض الشقوق الجراحية لها لأطول فترة ممكنة.

في ظل انتشار رحلة بحث جميع النساء عن ظهورهن في أفضل شكل ممكن، وخضوع الكثير منهن لعدد من عمليات تجميل الوجه وشفط الدهون ونحت الجسم ورسمه، قد بدأ اسم حقن البوتكس في الانتشار رويدًا رويدًا، لكنه قد يكون مناسبًا لبعض النساء دون الأخريات.

البوتكس هو مادة يتم استخراجها من نوع من البكتيريا التي تسمى Clostridium botulinum وهي بكتيريا شديدة السُّمية، وقد تم اكتشافها مع بداية القرن التاسع عشر، وقد بدأ استخدامها في الطب مع بدايات القرن العشرين بعد أن اكتٌشف تأثيرها الساحر على البشرة؛ لذا تم استخدامها في العديد من الإجراءات التجميلية.

تستخدم حقنة البوتكس في العديد من الأهداف التجميلية لدى النساء والعلاجية أيضًا مثل:

• علاج تشنجات الرقبة.

• علاج تجاعيد العينين.

• علاج تجاعيد حول الفم.

• علاج تجاعيد ما بين الحاجبين أو ما يُعرف 111.

• تعديل شكل الأنف مع تلك الحالات التي لا ترغب في التعرُّض إلى العمليات الجراحية والتخدير العام.

• علاج ارتعاش العينين.

• علاج الصداع النصفي المزمن والمنتشر لدى الكثير من النساء في الفترة الأخيرة.

• حل مشكلة السلس البولي والتي تنتشر لدى عدد من النساء بعد الولادة الطبيعية.

• التخلص من فرط تعرق اليدين والقدمين وأسفل الإبط.

على الرغم من اعتبار مادة البوتكس مناسبة للحقن لدى جميع السيدات في أي سن وفي أي حالة صحية لهن، فهي تتم من خلال سن سرنجة رفيع تحت التخدير الموضعي البسيط، إلا أنه يُحظُر من استخدامها لدى النساء الحوامل والمرضعات؛ لأنها من الممكن أن تُؤثر سُميتها الشديدة على الجنين.

 

تبدأ خطوات حقن البوتكس مع الدكتور مينا ممدوح بعد تطبيق التخدير الموضعي على المكان المراد حقنه، وتخفيف البوتكس من خلال محلول كلوريد الصوديوم، ثم تفريغه في سرنجات حقن ذات سن صغير ثم يبدأ الطبيب في تفريغ مادة البوتكس أسفل الجلد، أو في العضلات التي يرغب في عمل ارتخاء لها على حسب المكان نفسه والغرض من الحقن، ثم بعدها يمكنكِ العودة إلى المنزل مع تطبيق بعض التعليمات التي سوف ينصحكِ بها.

تستمر نتيجة حقن مادة البوتكس وتأثيرها على البشرة فترة تبدأ بين 3 أشهر إلى عام على الأكثر، وقد تستمر لدى بعض النساء قرابة العام ونصف. يبدأ تأثيرها مباشرةً بعد يومين أو ثلاثة من أيام الحقن، وقد تتوقف فترة وجودها في الجسم على اتباع النصائح الآتية:

تجنب النظر إلى أسفل إذا كان مكان الحقن هو الوجه، مع عدم تدليك مكان الحقن على الإطلاق؛ لتجنب انتشار مادة البوتكس، وكذلك عدم التعرض لأي أنشطة بدنية عنيفة.

يُصنَّف التثدي على أنه تضخم حميد لأنسجة أحد الثديين عند الرجال أو كلاهما معًا، وهو غير مرتبط بسن معين لدى الرجال، ولا يظهر في مرحلة معينة دون غيرها، ولكنه ظاهرة تحتل حوالي نسبة 60% من حجم مشكلات الثدي المتعلقة بالرجال، وغالبًا ما تكون بسبب حدوث عدد من الاضطرابات الهرمونية بين هرمون الذكورة التستوستيرون وهرمون الأنوثة الإستروجين.

يظهر التثدي عند الرجال في شكل وجود كتلة متضخمة في مركز الثدي خلف منطقة الحلمة، وتكون صلبة بعض الشيء عند لمسها أو الضغط عليها، وقد تُسبب ألمًا عند البعض وقد لا تُسبب ألمًا على الإطلاق، وقد تظهر تلك الكتلة في أحد الثديين دون الآخر أو بنسبة أكبر من الثدي الآخر. كما أنه من الممكن أن يظهر حجم الثدي بشكل يشبه حجم الثدي لدى المرأة، دون وجود تلك الكتلة الصلبة والمتضخمة، بفعل معاناة صاحبها من السمنة أو زيادة الوزن المفرطة.

• حدوث خلل في نسب هرموني الذكورة التستوستيرون والأنوثة الإستروجين.

• عدم تناول غذاء صحي والإصابة بالسمنة المفرطة.

• حدوث قصور في الغدة الدرقية والغدة التناسلية.

• بعض الأمراض المزمنة مثل: أمراض الكبد أو الكلى.

• تناول بعض الأدوية التي تتسبب في حدوث خلل هرموني.

فيكون حجم الثدي لديك أكبر من حجمه المعتاد وتشعر بالحرج الشديد تجاه نزع ملابسك أمام أحد، كما تجد صعوبة في اختيار نوع الملابس التي تخفي حجم الثدي الكبير لديك. بعد ظهور تلك الأعراض وحدوث صعوبة لديك من تقبُّل شكل الثدي بعد وصوله إلى هذه الحالة، سوف يبدأ الدكتور مينا ممدوح أخصائي جراحات التجميل ونحت وتنسيق القوام، في البداية بتطبيق الكشف الطبي عليك لمعرفة إذا كنت تعاني بالفعل من التثدي، أم أنه عرض طارئ لتناول بعض الأدوية أو لزيادة الوزن، لأنه بزوال السبب الرئيسي سوف يزول التثدي دون اللجوء للعمليات الجراحية، وذلك من خلال تطبيق فحص للتثدي بأشعة الماموجرام، والأشعة فوق الصوتية، ثم يطلب عمل بعض التحاليل المعملية لاختبار نسبة الهرمونات في الدم، ومعرفة السبب الرئيسي للتثدي وبالتالي علاجه بأفضل كفاءة ممكنة.

يتم علاج التثدي بالجراحة مع الدكتور مينا ممدوح إذا صعُب علاجه بتناول الأدوية التي تعمل على إعادة التوازن الهرموني من جديد بين هرمون الأنوثة وهرمون الذكورة، أو صعُب علاجه بعد فقدان الوزن. تتم الجراحة إما من خلال عمل إزالة للغدة المتضخمة وكذلك أنسجة الثدي كبيرة الحجم، أو من خلال تذويب أي كتل دهنية وأنسجة موجودة في الثدي ومسببة تضخمه بجهاز الفيزر الذي يعتبر أحدث تقنيات تذويب وشفط الدهون.

تعتبر جراحات تذويب وشفط الدهون بالفيزر من أكثر عمليات التجميل طلبًا وشيوعًا في الفترة الأخيرة، وذلك على الرغم أنها صالحة لعدد من المرضى دون غيرهم، إلا أنها تعتبر من أشهر تقنيات نحت وتنسيق القوام، فهي تكاد تكون أشهر ملاذ لكل من يحلم بالوصول إلى الرشاقة والوزن المثالي، ولكن هل من الممكن أن تعود تلك الدهون إلى الجسم مرة أخرى بعد شفطها بجهاز الفيزر؟ اعرف تلك الإجابة مع الدكتور مينا ممدوح أخصائي جراحات التجميل ونحت وتنسيق القوام من هذا المقال.

يلجأ الكثير من محبي الرشاقة والوزن المثالي لعملية تذويب وشفط الدهون بالفيرز في أماكن تجمعها في الجسم، والتي لا تنزل أو تختفي من الجسم حتى مع اتباع نظام غذائي صحي أو ممارسة أي تمارين رياضية، هذه الدهون تُسمى بالدهون العنيدة التي لا تتأثر بحمية غذائية، أو ممارسة تمارين رياضية مهما حاول الشخص التخلص منها، ولكن وجودها يؤثر على ثقته في نفسه ومدى رضاه عنها، ولكن في حالة اللجوء إلى تطبيق إجراء تذويب وشفط الدهون على تلك المنطقة، فإن الجسم يتخلص من الخلايا الدهنية في تلك المنطقة ولا تعود مرة أخرى، ولكن يجب مع ذلك المحافظة على عدم عودة الجسم إلى وزنه السابق، وذلك من خلال تطبيق نظام غذائي صحي سليم، وممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة مثل: رياضة المشي يوميًا لمدة نصف ساعة على سبيل المثال.

يلجأ العديد إلى تطبيق إجراء تذويب وشفط الدهون بالفيزر وذلك لأنه يعتبر هو أحدث أنواع التقنيات الحديثة في شفط الدهون، فهو يعتمد في تذويبها على الموجات فوق الصوتية عالية الدقة، التي تعمل على عزل الأنسجة الدهنية بعيدًا عن العضلات التي تعلوها، وبالتالي تمكِّنه من إذابتها بأفضل طريقة ممكنة وبأقل ضرر على الأنسجة والعضلات المحيطة، على عكس عمليات الشفط التقليدية الأخرى.

• المحافظة على تناول نظام غذائي صحي وسليم.

• ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي، أو على الأقل المشي لمدة نصف ساعة يوميًا.

• النوم لفترة كافية لا تقل عن ثمان ساعات.

• شرب كمية وفيرة من الماء، بنسبة تتراوح بين 2 إلى 3 لتر.

• محاولة البعد عن أي توتر أو ضغوط نفسية قدر المستطاع؛ إذ يوجد علاقة وثيقة بين صحة الجسد والسلامة النفسية بشكل مباشر.